أعلن رئيس الاستخبارات الكندية أن التدخلات الخارجية كالتهديدات الإلكترونية والتجسس تمثل تحديات استراتيجية أكبر أمام بلاده مقارنة بالإرهاب.
وأشار ديفيد فينيو رئيس جهاز الاستخبارات الكندي في خطاب علني نادر الى أنه يمكن أن يكون لأنشطة الدول المعادية تأثير مدمر على أنظمتهم ومؤسساتهم الديمقراطية.
وأكد فينيو أن حجم وسرعة ونطاق وتأثير التدخلات الخارجية زاد نتيجة للإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي والوسائل الإلكترونية الأرخص والمتاحة بشكل أكبر.